جلسة سكارليت لإستعادة نضارة البشرة

جلسة-سكارليت

تفاصيل المقال

جلسة سكارليت هي إحدى التقنيات الحديثة في مجال التجميل غير الجراحي، التي تهدف إلى تحسين مظهر البشرة وتجديدها. تعتمد هذه الجلسة على استخدام تقنية موجات الراديو الدقيقة (Microneedling RF) لتحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة، مما يساعد في شد الجلد، تقليل التجاعيد، وتوحيد لون البشرة. تُعد جلسة سكارليت خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل الترهلات، التصبغات، وآثار حب الشباب، حيث توفر نتائج ملحوظة مع فترة تعافي قصيرة نسبيًا. في هذا المقال، سنستعرض فوائد جلسة سكارليت، آلية عملها، واسئلة شائعة عنها.
جلسة-سكارليت

جلسة-سكارليت

ماهي تقنية سكارليت لشد الوجه؟

تقنية سكارليت لشد الوجه هي علاج تجميلي غير جراحي يعتمد على الترددات الراديوية الدقيقة (Microneedling RF) لتحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة وشد الجلد. تعمل التقنية من خلال استخدام جهاز يحتوي على إبر دقيقة جدًا تخترق سطح الجلد، مع إرسال موجات تردد راديوي إلى الطبقات العميقة من الجلد.

كم جلسة سكارليت يحتاج الوجه؟

عادةً ما يحتاج الوجه إلى 3 إلى 4 جلسات من تقنية سكارليت لتحقيق أفضل النتائج، حيث تكون الجلسات متباعدة بفاصل زمني يتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع بين كل جلسة وأخرى.عدد الجلسات المطلوب قد يختلف بناءً على حالة البشرة والمشكلات التي يتم علاجها، مثل التجاعيد، الترهل، أو الندوب. في بعض الحالات الخفيفة قد تكون جلسة أو جلستين كافية لتحقيق التحسن المطلوب، بينما الحالات الأكثر تعقيدًا قد تتطلب عددًا أكبر من الجلسات.النتائج تبدأ في الظهور تدريجيًا بعد الجلسة الأولى وتتحسن بشكل أكبر بعد الجلسات المتكررة، حيث يزداد إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة.

هل نتائج السكارليت دائمة؟

تدوم نتائج سكارليت لفترة طويلة مع العناية المناسبة بالبشرة. تقنية سكارليت تحفز إنتاج الكولاجين الطبيعي في البشرة، مما يؤدي إلى تحسين ملمسها وشدها وتقليل التجاعيد والترهلات. ومع ذلك، فإن تأثيرات الجلسات تبدأ في التلاشي بمرور الوقت بسبب عوامل طبيعية مثل تقدم العمر وتأثيرات البيئة.عادةً ما تستمر النتائج لمدة 6 أشهر إلى سنة، وقد تختلف هذه المدة بناءً على نوع البشرة وعوامل أخرى مثل نمط الحياة والعناية بالبشرة. للحفاظ على النتائج لفترة أطول، ينصح بجلسات متابعة دورية كل 6 إلى 12 شهرًا، بالإضافة إلى اتباع روتين عناية بالبشرة منتظم واستخدام واقي الشمس للحفاظ على نضارة البشرة. 

هل السكارليت يشد الوجه؟

نعم، تقنية سكارليت تستخدم لشد الوجه. تعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة من خلال الجمع بين الإبر الدقيقة وموجات التردد الراديوي. هذا التحفيز يعزز مرونة الجلد ويقلل من التجاعيد والترهلات، مما يمنح الوجه مظهرًا أكثر شبابًا وشدًا.

ما بعد جلسة السكارليت؟

بعد جلسة سكارليت، هناك بعض الإرشادات والعناية التي ينصح باتباعها لضمان تحقيق أفضل النتائج وتقليل أي آثار جانبية. إليك ما يجب مراعاته بعد الجلسة:

1. تجنب الماء:

  • يُفضل تجنب غسل الوجه بالماء لمدة 24 ساعة بعد الجلسة.

2. تجنب المنتجات القاسية:

  • ابتعد عن استخدام مستحضرات التجميل القاسية أو المنظفات القوية لمدة 48 ساعة بعد الإجراء.

3. التحكم في الاحمرار:

  • قد تعاني من احمرار أو تورم طفيف، وهذا أمر طبيعي. يمكن استخدام كمادات باردة لتخفيف هذه الأعراض.

4. تجنب التعرض للشمس:

  • يجب تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس SPF 30 أو أعلى عند الخروج.

5. تجنب ممارسة الرياضة:

  • يفضل تجنب الأنشطة البدنية الشاقة والتعرق لمدة 24 إلى 48 ساعة بعد الجلسة.

6. الترطيب:

  • استخدم مرطبًا لطيفًا للحفاظ على ترطيب البشرة، واتباع نصائح الطبيب حول المنتجات المناسبة.

7. تجنب الفرك:

  • تجنب فرك أو خدش البشرة أو الضغط عليها في الأيام التي تلي الجلسة.

8. جلسات متابعة:

  • تواصل مع طبيبك لتحديد مواعيد الجلسات التالية وفقًا لاحتياجات بشرتك.

هل السكارليت يزيل الرؤوس السوداء؟

تقنية سكارليت ليست مصممة بشكل خاص لإزالة الرؤوس السوداء، لكنها قد تساعد في تحسين مظهر البشرة بشكل عام، مما قد يؤدي إلى تقليل ظهورها. تعمل تقنية سكارليت على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين من خلال استخدام الإبر الدقيقة وموجات التردد الراديوي، مما يحسن نسيج البشرة ويعزز مرونتها.

هل السكارليت يزيل آثار الحبوب؟

نعم، تقنية سكارليت يمكن أن تساعد في تقليل آثار الحبوب، بما في ذلك الندوب الناتجة عن حب الشباب. تعمل سكارليت على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة من خلال استخدام الإبر الدقيقة وموجات التردد الراديوي، مما يؤدي إلى:

فوائد سكارليت لآثار الحبوب:

  1. تحسين مظهر الندوب: يمكن أن يساعد تحفيز إنتاج الكولاجين في تحسين ملمس البشرة وتقليل عمق الندوب الناتجة عن حب الشباب.
  2. تجديد الخلايا: تعزز التقنية تجديد الخلايا، مما يساعد على تحسين لون البشرة وتوحيدها.
  3. تقليل التجاعيد: قد تساهم أيضًا في تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة التي قد تكون مرتبطة بآثار الحبوب.

عدد الجلسات:

عادةً ما تتطلب آثار الحبوب عدة جلسات للحصول على أفضل النتائج، حيث يمكن أن تبدأ النتائج في الظهور تدريجيًا بعد الجلسة الأولى وتتحسن مع الجلسات المتكررة.إذا كنت تبحث عن علاج لآثار الحبوب، يُفضل استشارة طبيب متخصص لتحديد ما إذا كانت سكارليت هي الخيار الأنسب لحالتك.

هل السكارليت آمن للحامل؟

قد تكون البشرة أكثر حساسية أثناء الحمل، مما يزيد من خطر التهيج أو ردود الفعل السلبية.لذلك فإن تقنية سكارليت، مثل العديد من العلاجات التجميلية الأخرى، ليست موصى بها للنساء الحوامل. على الرغم من أن التقنية تعتمد على استخدام الإبر الدقيقة وموجات التردد الراديوي، إلا أنه لا توجد دراسات كافية تثبت سلامتها أثناء الحمل.

مالذي يميز جلسة سكارليت للوجه والبشرة في مركز الطبابة؟

جلسة سكارليت للوجه والرقبة في مركز الطبابة تقدم لكِ تجربة تجميلية استثنائية!
  • نستخدم تقنية RF Microneedling المتطورة لتحفيز الكولاجين وتجديد خلايا البشرة.
  • الجلسة تعالج مجموعة واسعة من مشاكل البشرة مثل التجاعيد، فقدان الحجم، والندبات بكفاءة وأمان.
  • ما يميزها هو التوازن الدقيق بين الفعالية والراحة، مع نتائج تظهر تدريجيًا وتدوم طويلاً.
  • تجربة مخصّصة تضمن لكِ الحصول على بشرة مشدودة ونضرة، مما يجعلكِ تشعرين بالثقة والجمال.
 انضمي الينا الآن واستمتعي بعروض مركز الطبابة الطبي عبر متجرنا الالكتروني اضغطِ هنا.

راسلنا

احجز موعد الآن

العنوان

شارع التحلية العام مقابل شركة الكهرباء / بجوار معرض زارا

مواعيد العمل

السبت : الأربعاء
9 : 30 صباحاً - 10 مساءاً
الخميس
9 : 30 صباحاً - 7 مساءاً

احجز موعد